الملتقى الثقافي النعماني

فاطمة الزهراء الطائي ما زالتْ أصوات القنابل، مشاهد الأطفال وهم يصرخون أُمي أينَ أنتِ ! الجُثث المُركنة على أرصفة الطُرق،

حسين علي القريشي في زمن مليء بالتحديات الاجتماعية، يظهر التنمر كظاهرة مدمرة تهدد أمن وسلامة المجتمع. فيتسلل الى حياتنا بأشكال

الشاعر محمد النعماني في صبانا نلهو يا سلوى معاًنصطحب تلك دمانا فيها الحان شجنتطرقين الباب فجرا ونردد اغنياتنتوارى…خلف ياسات الحدائقونغنييسمعونا

ضياء القريشي وجدوه ممددا في حديقة عامةوهو مبتسم ويردد وجدتهاالتقيت بهاما أجملهالقد ابتسمت بوجهيهي لي …لي وحدي تجمعوا حولهقالوا من

الشاعر والاديب حامد طبره هذه القصيدة هي قصة واقعية حدثت في اواخر السبعينيات اذ كان هناك طالباً جامعيا احب زميلة

الشاعر محمد النعماني قُمْ تيمم بتراب الفقراءايها اللصانت تأكل نار حق الابرياءقبلتك رمش الفقيرتدّعي كفراً اميرانت…..انت عند الله احقر من

سجاد الموسوي يتأثر الشارع العراقي في كل حادثة على المستوى المحلي في المجتمع بسيل من النقد ، الانتقاد ، العتاب

مصطفى محمد دائماً ما كُنا نطرح هذا السؤال، هل الدين و العادات والتقاليد همُ من يقوموا بتحديد الانسان بمسار اخلاقي

صفاء رشيد في العراق أسسَ إلى سلطةِ تحكم ومحكومٍ يطيعُ، ونشأَ بينهما عقدٌ اجتماعيٌ يفرضُ بأن يقومَ كلُ منهما بواجبهِ

مهدي جمعة يقوم المنغلق والجاهل “المتشدد” بتصنيف كل الناس الى صديق أو عدو، ويشعر انه متفضل ومتميز بهذا الفعل.. حتى